الاثنين، 26 نوفمبر 2018

انا و جارتي و بنتها

انا و جارتي و بنتها

ازيكوا يا جماعة انا اول مرة اكتب قصة هنا و عايز اعرف لو عندي الابداع و القدرة في الكتابة ولا لا
اول كام جزء منها حقيقي و لو عجبتكوا قولولي و انا هكمل بس هنوصل لحتة الحقيقة تنتهي و انا اكمل بخيالي عشان و دي تمهيد بس مش اكتر

نبدء بالوصف انا شاب 17 سنة (هنستعمل اسم خيالي اسمي محمد) قمحي او اسمر جسمي عادي مش معضل او بروح الجيم و فنفس الوقت مش تخين اوي و ساكن في عمارتي بقالي خمس سنين مثلا و من اول ما جينا الشقة هنا ماما عرفت ان اختي صاحبتها من المدرسة ساكنة قدامنا و فرحت اوي و قالت تتعرف عليها و على مامتها عشان يبقوا صحاب مثلا و انا اول مرة اشوف فيها جارتنا (هنستعمل اسم خيالي اسمها سارة) ام صاحبة اختي كنت هتجنن شعرها احمر طبيعي و بشرتها بيضة اوي عيونها مش ملونين بس ليها نظرة فاجرة و بزازها متوسطة و طيزها كبيرة شوية بس انا مكنتش بشوفها كتير الا لو اختي رايحة تقعد مع صاحبتها مثلا ولا حاجة مش اكتر و بعد ما ماما اتعرفت عليها فعلا بقوا صحاب و كل حاجة كانت ماشية كويس بس دي المقدمة من زمان اوي القصة بتبدء من كام شهر كدة كنت طالع البيت و راجع من مشوار خبطت على الباب و ماما فتحتلي و ده اللي حصل

ماما: استنى يا محمد روح عند طنط سارة الواي فاي بتاعها مش شغال و عاوزاك تصلحوا ليها
انا من زمان بهزر مع سارة قدامها و بقول اني معجب بيها و كدة بس قولت اريح شوية الاول
انا: اصلح ايه يا ماما انا لسه جي اخش اغير لبسي طيب
ماما: تغير لبس ليه ما انت كويس كدة اهو
انا: خلاص طيب ماشي

قفلت الباب فوشي و انا لفيت عشان اخبط على جارتنا و مكنتش متوقع اللي شوفته خالص فتحتلي الباب و هي لابسه روب فوق قميص نوم وردي مبين جزء من صدرها و تحت الركبة بس و شعرها كان متنعكش كأنها كانت بتتناك مع العلم ان جوزها مسافر و بييجي كل قد ايه.. اتفجأت كدة و هي مخدتش ثانية و بدأت الكلام

سارة: ازيك يا محمد عامل ايه؟
انا: كويس يا طنط سارة و حضرتك؟
سارة: انا تمام الحمد *** بس بقولك النت عندي مش شغال ينفع تيجي تصلحه؟
و فتحت الباب و وسعتلي عشان اخش بعد ما كانت واقفة قدامي
انا: ماشي يا طنط مفيش مشكلة

دخلت الشقة لقيت الصالة ف وشنا و في مطبخ صغير كدة على اليمين و قعدت على كنبة من كنب الصالة كانت كبيرة و فوش التليفزيون و كان في لابتوب على الطرابيزة قدامنا و التليفزيون مش فاكر كان ايه اللي شغال عليه بالظبط و بعد ما قعدت لقيتها داخلة تقعد بس مش جمبي كانت عايزة تخش على كنبة تانية صغيرة موازية للتليفزيون بس قررت تعدي من بيني و بين الطرابيزة ف انا وقفت عشان اعديها (المكان ديق شوية) و لقيتها بتعدي و هي مدياني ضهرها و اول لما بدأت تعدي عرفت و حسيت ان زوبري هيحك في طيزها و اللحظة عدت كأنها ثواني و انا عشان متوتر و مش عارف هتعمل ايه مسكت وسطها عشان اعديها بسرعة لقيتها ضحكت

سارة: بتعمل ايه يا محمد؟
انا: مفيش يا طنط بعديكي بس
سارة: ماشي بس خلي بالك عشان حسيت بحاجة كدة

وشي احمر جدا و اتخضيت و هقولكم رد فعلي كان ايه ف الجزء التاني و ياريت تقولوا لو هتبقى قصة حلوة ولا وحشة و مشوقة لحد دلوقتي ولا لا

افلام سكس
سكس محارم
سكس امهات
سكس مترجم
سكس اجنبي
صور سكس
سكس سوداني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق